الاثنين، 13 يونيو 2011

قصه طفل لا يترك صلاه الفجر مع جماعه

طفل يدرس في الصف الثاني الابتدائي وبتوفيق الله اولا ثم بتوجيه وتربية والدته كان لا يترك صلاه الفجر مع جماعه المسلمين وللاسف كان يذهب لاداء الصلاه وابوه نائما خلفه والعياذ بالله .

وفي احد الايام واثناء احدى الحصص قرر المعلم عقاب كل من بالفصل لسبب
ما وقام يضربهم واحدا تلو الاخر حتى وصل الى هذا الطفل .


المدرس :
افتح يدك !( يريد ان يضربه)
الطفل :
لا لن تضربني .
المدرس غاضبا : الا تسمع افتح يدك

الطفل : تريد ان تضربني ؟

المدرس :
نعم
الطفل :
والله انك لن تستطيع ضربي

المدرس:
ماذا
الطالب :
والله انك لا تستطيع جرب اذا اردت .
المدرس وقد وقف مذهولا من تصرف الطالب : ولماذا لا استطيع ؟

الطالب: اما سمعت حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من صلى الفجر في جماعه فهو في حفظ الله ) ؟ ، وانا صليت الفجر في جماعه لذا انا في حفظ الله ولم اتي بذنب لكي تعاقبني !

وقف المدرس وقد تملكه الخشوع لله تعالى وانبهر بعقيله ذلك الطفل فما كان منه الا أن اخبر الاداره ليتم استدعاء والده وشكره على حسن تربيته له وما ان حظر والده حتى تفاجا الجميع بأنه شخص غير مبالي وليس هناك اي علامه من علامات الصلاح على وجهه.

استغرب الجميع سالوه هل انت والد هذا الطفل

قال نعم ؟

اهذا والدك يا فلان :
قال نعم لكن لايصلي معنا !!! عندها وقف احد المدرسين مخاطبا الوالد واخبره القصه التي كانت سببا في هداية الوالد .
فيا سبحان الله....كيف أن الصلاة تعلمنا عدم الخوف إلا من رب الأرباب، فلا نخاف من مخلوق لأن الصلاة هي قوة المؤمن والنور الذي يهدي صاحبه إلى الصراط المستقيم، ولا تنسي أخي المسلم أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان آخر كلامه في الدنيا قبل أن يموت أن نقيم الصلاة لأنها الصلة التي
تربطنا بالله، ففي الصلاة استجابة لدعائنا ونوراً في وجهنا، وأنس لنا في المصائب، وكثيراً من الناس يحسون أنهم ضائعين في الدنيا والهموم تملأ قلوبهم، وان راقبتهم وجدتهم لا يصلون، وبالمعاصي هم واقعون، فلا حول ولا قوة إلا بالله، كيف نعصي الخالق وهو يرانا ؟؟؟ وكيف نتكاسل عن الصلوات حتى الصلوات العادية ليس الفجر التي نسيها كثير من الشباب والفتيات،ولم يسألوا أنفسهم لماذا لم يقوما لصلاة الفجر، اعلموا يا أخواني أن يوم القيامة أول ما يحاسب العبد على صلاته فإن صلحت صلح سائر عمله وإن فسدت فسد سائر عمله والعياذ بالله... فاتقي الله وأقم صلاتك قبل مماتك، فالصلاة نور لك في ظلمات قبرك الذي سيكون بيتك حتى قيام الساعه، فأنره بنور الحسنات واعرف الله في السراء يعرفك بالضراء...



                                                   

The story of a child


Income of the child and his father, who tired of work, it is morning to evening as he watched projects and Mquaolath, Not have time to stay in the house except to eat or sleep. Child / Why, Dad no longer play with me and tell me a story, have missed your stories and play with you What do you think that a little play with me today and tell me a story? Father / Oh and I have I no longer have time to play and loss of time, I have a bit of work and a lot of my time is precious. Child / Give me just an hour of your time, I miss you Dad. Father / my beloved and I have toiled and I work for you, and by the time you want me to joyful I can earn them at least 100 pounds, I do not have to waste time with you, let's go and play with your mother. Spend days and increasingly busy father In one day see the child enters the office door open to his father. Child / Give me five pounds, Dad. Father / Why? I give you all the space on 5 pounds, what do you do with them? ... Let's get lost, now will not give you anything. Go Jr. He is sad, and sitting in the father thinks what he did with his son, and decides to go to his room to Eradih And give him five pounds Joy of a child to these pounds with great joy, which went to the bed and lifted his pillow, and collect the money under it, and began to put them Then the father asked in astonishment, saying, How do you ask me, and you have all this money? Child / you give me the whole of the space, leaving only five pounds per cent complete, Now, Take my father for this hundred pounds and give me an hour of your time ??????????